You are currently viewing الصراصير

الصراصير

  • Post category:الصراصير
  • Reading time:4 mins read

تخلص من مشكلة الصراصير وقلل من انتشارها في المستقبل

من المعروف أن الصراصير كانت موجودة على الأرض منذ ما يقرب من 350 مليون سنة. وهي من بين أكثر الآفات الحشرية شيوعاً في المباني والمنشآت السكنية والتجارية.  وتتواجد الصراصير بشكل خاص في الأماكن التي يتم فيها تحضير الطعام أو في الأماكن التي تفتقر إلى االنظافة العامة. تختلف أحجامها بشكل كبير. وتعد الصراصير واحدة من أكثر مجموعات الحشرات نجاحاً وقابلية للتكيف. إنها آفة عالية الخطورة وتمكنت من البقاء على قيد الحياة في العديد من البيئات المتغيرة.

يمكن أن تنقل الصراصير البكتيريا المسببة للأمراض من أجسامها إلى المنتجات الغذائية أو أواني الطهي أثناء بحثها عن الطعام. وعلى الرغم من أنها لا تنقل أي أمراض خطيرة معروفة إلى البشر، إلا أنها مرتبطة بالتسمم الغذائي بالسالمونيلا، والإسهال، والدوسنتاريا، وأمراض الجهاز الهضمي الأخرى. والأهم من ذلك، أن براز الصراصير وجلودها تحتوي على مواد يمكن أن تثير ردود فعل تحسسية وتؤدي إلى تفاقم الربو، مما يجعلها مشكلة كبيرة في المنازل والمدارس ومرافق بيع المواد الغذائية.

لدى ETS خطة إدارة شاملة للحد من الصراصير والقضاء عليها في منزلك أو عملك وتقليل مخاطر أي غزو مستقبلي.  يتم تنفيذ تقنيات متقدمة ومواد غير كيميائية لضمان سلامتك.

يوجد حوالي 3500 نوع من الصراصير في جميع أنحاء العالم، ولكن القليل منها موجود في الإمارات العربية المتحدة.

  1. الصرصور الألماني Blattella germanica (Linnaeus) (Blattellidae: Blattodea)
  2. الصرصور الأمريكي Periplaneta americana (Linnaeus) (Blattidae: Blattodea)
  3. الصرصور الشرقي Blatta orientalis (Linnaeus) (Blattidae: Blattodea)

 

1- الصرصور الألماني:

الوصف العام

الحشرة الكاملة

  • طوله حوالي 1.25 سم.
  • أسمر رمادي أو بني فاتح، الإناث أغمق من الذكور.
  • يوجد خطان طوليان أسودان على القصبة.
  • تغطي الأجنحة نهاية البطن.

        

الحورية

  • أصغر من الحشرة البالغة (الحجم يعتمد على عدد الانسلاخات التي مرت بها).
  • سوداء مائلة إلى البني مع خط أسمر شاحب أسفل منتصف الظهر.
  • بلا أجنحة.

دورة الحياة والخصائص الشائعة:

  • الصراصير الألمانية من أهم الحشرات الحضرية وأكثر أنواع الصراصير انتشاراً في المنازل والشقق والمطاعم والفنادق.
  • توجد بشكل أكثر شيوعاً في مناطق إعداد الطعام، حيث تتوفر أماكن إيواء رطبة ودافئة.  ويمكن العثور عليها أيضاً في غرف غسل الصحون أو غرف خلع الملابس في صالات الرياضة أو في أي مكان يتوفر فيه الدفء والرطوبة والطعام.
  • تتمتع الإناث البالغات بقدرة تناسلية عالية وهذه تتيح لزيادة تعدادها بسرعة إذا لم يتم كبحها.
  • تنتج الإناث البالغات عدداً كبيراً من الكبسولات capsules (4-8) في حياتهن.
  • يتم إنتاج عدد كبير من البيض (30-48) في كل كبسولة (كيس البيض).
  • هناك ست أو سبع مراحل للحوريات، وتسمى الأطوار، قبل الإنسلاخ والانتقال إلى مرحلة الحشرة الكاملة.
  • تتطلب المرحلة الحورية من 40 إلى 125 يوماً لتكتمل.
  • ارتفاع معدل نجاة الحوريات بسبب صغر حجمها، يساعدها في الاختفاء والحماية.
  • الصرصور الألماني الذي يخضع لعملية الانسلاخ يكون طرياً حتى يتصلب جلده في غضون 1-3 ساعات ويصبح لونه داكناً.
  • يتمتع الصرصور الألماني بفترة قصيرة من التطور من البيضة إلى الحشرة الكاملة (تصل إلى 36 يوماً في ظل الظروف المثالية).
  • تعيش الحشرات الكاملة لفترة قد تصل إلى عام، لكن معظمهم يموتون لأسباب مختلفة قبل ذلك الوقت بوقت طويل.
  • الحوريات لها عادات شبيهة بعادات الحشرات البالغة، وينشطون في الليل.
  • تختبئ الصراصير الألمانية وتبحث عن طعامها في الليل، وقد تشير مشاهدة العديد من الصراصير الألمانية أثناء النهار إلى أن التعداد السكاني كبير ومرهق بسبب ندرة الطعام أو المأوى.
  • تتغذى الصراصير الألمانية على مجموعة متنوعة من الأطعمة، ويمكن للحشرات البالغة البقاء على قيد الحياة لمدة تصل إلى شهر واحد بدون طعام. وهم أكثر اعتماداً على الماء ويموتون في غضون أسبوع أو أسبوعين إذا لم تتوفر الرطوبة.
  • تفضل الصراصير الألمانية عموماً أن تتغذى على مسافة عدة أقدام من مناطق إيواءها، ولكن يمكن أن تكون أكثر قدرة على الحركة في بعض الظروف.
  • الذكور البالغين والإناث غير الحاملات هم أكثر المراحل حركة ويمكنهم الانتقال من منطقة الإيواء الرئيسية إلى مناطق أخرى، خاصة عند حدوث الازدحام.
  • يتم أن تنتقل الصراصير أيضاً وبسهولة عن غير قصد من قبل البشر في أكياس التسوق، وأكياس المنتجات، والكرتون المقوى، والأثاث، والمحافظ، وأكياس الكتب، وغيرها من الأشياء.

الأضرار والآثار الطبية

  • يمكن اكتشاف الصراصير الألمانية من خلال الرائحة الكريهة أو الضرر الذي تحدثه، أو عن طريق البراز التي تنتجها أو تسقطها. يمكن أن تساعد هذه الأدلة في تشخيص مشكلة الصراصير.
  • من غير المحتمل أن تلدغ الصراصير البشر لأن أجزاء فمها ليست كبيرة أو قوية بما يكفي لإحداث “العضة”.
  • ضرر هذه الصراصير ناتج عن عادتها في التغذية والإيواء في أماكن رطبة وغير صحية، مثل المجاري وصرف القمامة والمناطق الرطبة وغير الصحية في المطابخ والحمامات ومناطق التخزين الداخلية.
  • الصراصير الألمانية تنشر الأوساخ والجراثيم من هذه المصادر على الإمدادات الغذائية، وأسطح إعداد الطعام والأطباق والأواني والأسطح الأخرى.
  • تلوث الصراصير طعاماً أكثر بكثير مما تأكله.
  • بسبب الرائحة التي تنبعث من الصراصير، يشعر معظم الناس بالاشمئزاز والنفور من وجودهم.
  • تنتج الصراصير إفرازات كريهة من نقاط مختلفة في أجسامهم، ويمكن أن تؤثر هذه الإفرازات على نكهة الأطعمة.
  • يشكل وجود الصراصير مصدراً مهماً لمسببات الحساسية التي تهدد الصحة ويمكن أن تؤدي إلى نوبات الربو التي تهدد الحياة.
  • قد تكون الأشكال المختلفة لالتهاب المعدة والأمعاء أمراضاً تنتقل عن طريق الصراصير. وتشمل التسمم الغذائي بالسالمونيلا والغثيان وتشنجات البطن والقيء والإسهال والدوسنتاريا وأمراض أخرى. تنتقل الكائنات الحية المسببة لهذه الأمراض على أرجل وأجسام الصراصير، وتوضع على الطعام والأواني كغذاء للصراصير.
  • يحتوي براز الصراصير وجلود الانسلاخ على عدد من مسببات الحساسية التي يُظهر الكثير من الناس ردود فعل تحسسية تجاهها، مثل الطفح الجلدي والعين الدامعة والعطس.
  • لا ترتبط الصراصير الألمانية بأمراض خطيرة أو تفشي الأمراض.
  1. الصرصور الأمريكي

الوصف العام

الحشرة الكاملة

  • يتراوح الطول بين 2.5 – 4 سم.
  • بني محمر، مع حلقة فاتحة اللون على طول حواف الصدر الأمامي.
  • الأجنحة عند الذكور تغطي طرف البطن، بينما الأجنحة لا تغطيها عند الإناث.

 

الحورية

  • أصغر من الحشرات الكاملة (الحجم يعتمد على عدد الانسلاخات التي مروا بها).
  • الحوريات الصغيرة بنية رمادية اللون، الحوريات الكبيرة ذات لون بني محمر.
  • بلا أجنحة.

دورة الحياة والخصائص الشائعة:

  • الصراصير الأمريكية هي أكبر أنواع الصراصير الشائعة التي تصيب الأبنية، خاصة في المناهل (مفردها منهل، وتسمى أيضاً البالوعة، فتحة المرافق، وغرفة الكابلات، وفتحة الصيانة، وغرفة التفتيش، وغرفة النفاذ، والبئر الضيق أو الكوة).
  • تسقط الأنثى كبسولة أو كيس البيض في غضون يوم واحد بعد تكوينها. في بعض الأحيان يتم إسقاط الكبسولة بالقرب من مصدر غذاء أو في منطقة محمية.
  • طول كبسولة البيض 0.75 سم (الطول أقل من العرض).
  • تفقس الحوريات بعد 50 إلى 55 يوماً.
  • تنسلخ كل حورية من 9 إلى 13 مرة لتصل إلى مرحلة النضج.
  • تتطلب مرحلة نمو الحوريات من 160 إلى 900 يوم لإكمالها، حسب الظروف البيئية.
  • تعيش الإناث البالغات حتى 15 شهراً.
  • قد تعيش الحشرات الكاملة لمدة 3 أشهر بدون طعام وشهر واحد بدون ماء.
  • تفضل الحشرات الكاملة الموائل الدافئة والرطبة، غالباً ما تكون قريبة من الأرض أو حتى تحت الأرض.
  • في الداخل، غالباً ما توجد في الطوابق السفلية الرطبة، وأماكن الزحف، وحول الأنابيب، وأنفاق البخار، والمصارف الأرضية.
  • في المدارس، غالباً ما تكون متوفرة بكثرة في غرف تبديل الملابس وبالقرب من مناطق حمامات السباحة وقد تتعيش قرب سخانات المياه والأفران وغيرها من الأماكن الدافئة والرطبة.
  • يمكنهم العيش في الهواء الطلق خلال الأشهر الدافئة، حول مناطق مكب النفايات، أو بالقرب من المجاري.
  • يتغذى هذا النوع على مجموعة متنوعة من الأطعمة، ولكنه يفضل المواد العضوية المتحللة والمواد النشوية.
  • نادرا ما تطير الصراصير الأمريكية إلا إذا تجاوزت درجات الحرارة 45 درجة مئوية. خلال الطقس الحار في الهواء الطلق، يمكن أن يكونوا من الحشرات الطائرة النشيطة.

الأضرار والآثار الطبية

  • يمكن اكتشاف الصراصير الأمريكية من خلال الرائحة الكريهة أو الضرر الذي تحدثه، أو عن طريق البراز التي تنتجها أو تسقطها. يمكن أن تساعد هذه الأدلة في تشخيص مشكلة الصراصير.
  • من غير المحتمل أن تلدغ الصراصير البشر لأن أجزاء فمها ليست كبيرة أو قوية بما يكفي لإحداث “العضة”.
  • ضرر هذه الصراصير ناتج عن عادتها في التغذية والإيواء في أماكن رطبة وغير صحية، مثل المجاري وأماكن التخلص من القمامة والمناطق الرطبة وغير الصحية في المطابخ والحمامات ومناطق التخزين الداخلية.
  • الصراصير الألمانية تنشر الأوساخ والجراثيم من هذه المصادر على الإمدادات الغذائية، وأسطح إعداد الطعام والأطباق والأواني والأسطح الأخرى.
  • تلوث الصراصير طعاماً أكثر بكثير مما تأكله.
  • بسبب الرائحة التي تنبعث من الصراصير، يشعر معظم الناس بالاشمئزاز والنفور من وجودهم.
  • تنتج الصراصير إفرازات كريهة من نقاط مختلفة في أجسامهم، ويمكن أن تؤثر هذه الإفرازات على نكهة الأطعمة.
  • يشكل وجود الصراصير مصدراً مهماً لمسببات الحساسية التي تهدد الصحة ويمكن أن تؤدي إلى نوبات الربو التي تهدد الحياة.
  • قد تكون الأشكال المختلفة لالتهاب المعدة والأمعاء أمراضاً تنتقل عن طريق الصراصير. وتشمل التسمم الغذائي بالسالمونيلا والغثيان وتشنجات البطن والقيء والإسهال والدوسنتاريا وأمراض أخرى. تنتقل الكائنات الحية المسببة لهذه الأمراض على أرجل وأجسام الصراصير، وتوضع على الطعام والأواني كغذاء للصراصير.
  • يحتوي براز الصراصير وجلود الانسلاخ على عدد من مسببات الحساسية التي يُظهر الكثير من الناس ردود فعل تحسسية تجاهها، مثل الطفح الجلدي والعين الدامعة والعطس.
  • لا ترتبط الصراصير الأمريكية بأمراض خطيرة أو تفشي الأمراض.

Toby Hudson

 

3 – الصرصور الشرقي

الوصف العام

الحشرة الكاملة

  • 5 سم (ذكور) إلى 2.5 – 3.5 سم (إناث).
  • بني غامق إلى أسود لامع.
  • أجنحة الذكور عريضة وقصيرة، تاركة الأجزاء الأخيرة من البطن مكشوفة.
  • الإناث عديمة الأجنحة، ولكن لها وسادات جناح مثلثة قصيرة خلف الصدر الأمامي.

    

الحورية

  • أصغر من الحشرات الكاملة (الحجم يعتمد على عدد الانسلاخات التي مروا بها).
  • حوريات الطور الأول لونها أسمر شاحب، وجميع أطوار الحوريات الأخرى بنية محمرة إلى سوداء اللون ويصعب تمييزها عن حوريات الصراصير الأمريكية.
  • بلا أجنحة.

دورة الحياة والخصائص الشائعة:

  • الصراصير الشرقية لها دورة حياة موسمية أكثر من الأنواع الأخرى من الصراصير، حيث تنتج الإناث بيضها من الربيع إلى منتصف الصيف.
  • تحمل الأنثى كبسولة البيض لمدة 30 ساعة تقريباً، وبعد ذلك إما يتم إسقاطها أو لصقها، باستخدام اللعاب، على سطح محمي بالقرب من مصدر غذائي.
  • تنتج الإناث ما معدله 8 كبسولات، تحتوي كل منها على 16 بيضة، والتي تفقس في حوالي 60 يوماً في ظل ظروف الغرفة.
  • تنسلخ الحوريات من 7 إلى 10 مرات وتستغرق مراحل نمو الحورية عدة أشهر إلى سنة حتى تكتمل.
  • هذا النوع من الصراصير له دورة نمو موسمية. يظهر العدد الكبير في الربيع أو أوائل الصيف.
  • لدى الحوريات والحشرات الكاملة عادات متشابهة ووجدت أنها مرتبطة بتحلل المواد العضوية في الداخل والخارج.
  • يمكن للحشرات الكاملة العيش لمدة شهر تقريباً بدون طعام وحتى أسبوعين بدون ماء.
  • الحشرات الكاملة لا تطير.
  • تفضل الصراصير الشرقية المناطق الرطبة بالقرب من مستوى الأرض أو تحته.
  • هذه الصراصير لا تتسلف بشكل جيد ونادراً ما تظهر على الجدران أو الأسقف.
  • تفضل المناطق التي بها مواد عضوية متحللة، مثل المجاري والمصارف ومدافن النفايات وأحواض التغطية.
  • في المباني، غالباً ما تعيش في الأقبية الرطبة، والمناطق السفلية من الأنابيب، والأنفاق البخارية، وغرف الغلايات، وحمامات السباحة، وغرف الخزائن.
  • يمكنهم الانتقال عبر هذه المناطق للهجرة من جزء من مبنى إلى آخر.
  • يمكنها البقاء على قيد الحياة في درجات حرارة أقل من غيرها من أنواع الصراصير الشائعة وغالباً ما تدخل المبنى من خلال المصارف الأرضية.
  • تفضل الصراصير الشرقية المواد العضوية المتحللة والمواد الغذائية النشوية. تتغذى على القمامة وغالباً ما توجد في الهواء الطلق بالقرب من حاويات القمامة أو حول محيط المبنى. يمكن للحشرات الكاملة العيش لمدة شهر تقريباً بدون طعام وحتى أسبوعين بدون ماء.

الأضرار والآثار الطبية

  • يمكن اكتشاف الصراصير الشرقية من خلال الرائحة الكريهة أو الضرر الذي تحدثه، أو عن طريق البراز التي تنتجها أو تسقطها. يمكن أن تساعد هذه الأدلة في تشخيص مشكلة الصراصير.
  • من غير المحتمل أن تلدغ الصراصير البشر لأن أجزاء فمها ليست كبيرة أو قوية بما يكفي لإحداث “العضة”.
  • ضرر هذه الصراصير ناتج عن عادتها في التغذية والإيواء في أماكن رطبة وغير صحية، مثل المجاري وأماكن التخلص من القمامة والمناطق الرطبة وغير الصحية في المطابخ والحمامات ومناطق التخزين الداخلية.
  • تلوث الصراصير طعاماً أكثر بكثير مما تأكله.
  • بسبب الرائحة التي تنبعث من الصراصير، يشعر معظم الناس بالاشمئزاز والنفور من وجودهم.
  • تنتج الصراصير إفرازات كريهة من نقاط مختلفة في أجسامهم، ويمكن أن تؤثر هذه الإفرازات على نكهة الأطعمة.
  • الصراصير تنشر الأوساخ والجراثيم من هذه المصادر على الإمدادات الغذائية، وأسطح إعداد الطعام، والأطباق، والأواني والأسطح الأخرى.
  • تلوث الصراصير طعاماً أكثر بكثير مما تأكله.
  • بسبب الرائحة التي تنبعث من الصراصير، يشعر معظم الناس بالاشمئزاز والنفور من وجودهم.
  • تنتج الصراصير إفرازات كريهة من نقاط مختلفة في أجسامهم، ويمكن أن تؤثر هذه الإفرازات على نكهة الأطعمة.
  • يشكل وجود الصراصير مصدراً مهماً لمسببات الحساسية التي تهدد الصحة ويمكن أن تؤدي إلى نوبات الربو التي تهدد الحياة.
  • قد تكون الأشكال المختلفة لالتهاب المعدة والأمعاء أمراضاً تنتقل عن طريق الصراصير. وتشمل التسمم الغذائي بالسالمونيلا والغثيان وتشنجات البطن والقيء والإسهال والدوسنتاريا وأمراض أخرى. تنتقل الكائنات الحية المسببة لهذه الأمراض على أرجل وأجسام الصراصير، وتوضع على الطعام والأواني كغذاء للصراصير.
  • يحتوي براز الصراصير وجلود الانسلاخ على عدد من مسببات الحساسية التي يُظهر الكثير من الناس ردود فعل تحسسية تجاهها، مثل الطفح الجلدي والعين الدامعة والعطس.
  • لا ترتبط الصراصير الشرقية بأمراض خطيرة أو تفشي الأمراض.