You are currently viewing الصرصور الألماني

الصرصور الألماني

  • Post category:الصراصير
  • Reading time:2 mins read

الصرصور الألماني:

الوصف العام

الحشرة الكاملة

  • طوله حوالي 1.25 سم.
  • أسمر رمادي أو بني فاتح، الإناث أغمق من الذكور.
  • يوجد خطان طوليان أسودان على القصبة.
  • تغطي الأجنحة نهاية البطن.

        

الحورية

  • أصغر من الحشرة البالغة (الحجم يعتمد على عدد الانسلاخات التي مرت بها).
  • سوداء مائلة إلى البني مع خط أسمر شاحب أسفل منتصف الظهر.
  • بلا أجنحة.

دورة الحياة والخصائص الشائعة:

  • الصراصير الألمانية من أهم الحشرات الحضرية وأكثر أنواع الصراصير انتشاراً في المنازل والشقق والمطاعم والفنادق.
  • توجد بشكل أكثر شيوعاً في مناطق إعداد الطعام، حيث تتوفر أماكن إيواء رطبة ودافئة.  ويمكن العثور عليها أيضاً في غرف غسل الصحون أو غرف خلع الملابس في صالات الرياضة أو في أي مكان يتوفر فيه الدفء والرطوبة والطعام.
  • تتمتع الإناث البالغات بقدرة تناسلية عالية وهذه تتيح لزيادة تعدادها بسرعة إذا لم يتم كبحها.
  • تنتج الإناث البالغات عدداً كبيراً من الكبسولات capsules (4-8) في حياتهن.
  • يتم إنتاج عدد كبير من البيض (30-48) في كل كبسولة (كيس البيض).
  • هناك ست أو سبع مراحل للحوريات، وتسمى الأطوار، قبل الإنسلاخ والانتقال إلى مرحلة الحشرة الكاملة.
  • تتطلب المرحلة الحورية من 40 إلى 125 يوماً لتكتمل.
  • ارتفاع معدل نجاة الحوريات بسبب صغر حجمها، يساعدها في الاختفاء والحماية.
  • الصرصور الألماني الذي يخضع لعملية الانسلاخ يكون طرياً حتى يتصلب جلده في غضون 1-3 ساعات ويصبح لونه داكناً.
  • يتمتع الصرصور الألماني بفترة قصيرة من التطور من البيضة إلى الحشرة الكاملة (تصل إلى 36 يوماً في ظل الظروف المثالية).
  • تعيش الحشرات الكاملة لفترة قد تصل إلى عام، لكن معظمهم يموتون لأسباب مختلفة قبل ذلك الوقت بوقت طويل.
  • الحوريات لها عادات شبيهة بعادات الحشرات البالغة، وينشطون في الليل.
  • تختبئ الصراصير الألمانية وتبحث عن طعامها في الليل، وقد تشير مشاهدة العديد من الصراصير الألمانية أثناء النهار إلى أن التعداد السكاني كبير ومرهق بسبب ندرة الطعام أو المأوى.
  • تتغذى الصراصير الألمانية على مجموعة متنوعة من الأطعمة، ويمكن للحشرات البالغة البقاء على قيد الحياة لمدة تصل إلى شهر واحد بدون طعام. وهم أكثر اعتماداً على الماء ويموتون في غضون أسبوع أو أسبوعين إذا لم تتوفر الرطوبة.
  • تفضل الصراصير الألمانية عموماً أن تتغذى على مسافة عدة أقدام من مناطق إيواءها، ولكن يمكن أن تكون أكثر قدرة على الحركة في بعض الظروف.
  • الذكور البالغين والإناث غير الحاملات هم أكثر المراحل حركة ويمكنهم الانتقال من منطقة الإيواء الرئيسية إلى مناطق أخرى، خاصة عند حدوث الازدحام.
  • يتم أن تنتقل الصراصير أيضاً وبسهولة عن غير قصد من قبل البشر في أكياس التسوق، وأكياس المنتجات، والكرتون المقوى، والأثاث، والمحافظ، وأكياس الكتب، وغيرها من الأشياء.

الأضرار والآثار الطبية

  • يمكن اكتشاف الصراصير الألمانية من خلال الرائحة الكريهة أو الضرر الذي تحدثه، أو عن طريق البراز التي تنتجها أو تسقطها. يمكن أن تساعد هذه الأدلة في تشخيص مشكلة الصراصير.
  • من غير المحتمل أن تلدغ الصراصير البشر لأن أجزاء فمها ليست كبيرة أو قوية بما يكفي لإحداث “العضة”.
  • ضرر هذه الصراصير ناتج عن عادتها في التغذية والإيواء في أماكن رطبة وغير صحية، مثل المجاري وصرف القمامة والمناطق الرطبة وغير الصحية في المطابخ والحمامات ومناطق التخزين الداخلية.
  • الصراصير الألمانية تنشر الأوساخ والجراثيم من هذه المصادر على الإمدادات الغذائية، وأسطح إعداد الطعام والأطباق والأواني والأسطح الأخرى.
  • تلوث الصراصير طعاماً أكثر بكثير مما تأكله.
  • بسبب الرائحة التي تنبعث من الصراصير، يشعر معظم الناس بالاشمئزاز والنفور من وجودهم.
  • تنتج الصراصير إفرازات كريهة من نقاط مختلفة في أجسامهم، ويمكن أن تؤثر هذه الإفرازات على نكهة الأطعمة.
  • يشكل وجود الصراصير مصدراً مهماً لمسببات الحساسية التي تهدد الصحة ويمكن أن تؤدي إلى نوبات الربو التي تهدد الحياة.
  • قد تكون الأشكال المختلفة لالتهاب المعدة والأمعاء أمراضاً تنتقل عن طريق الصراصير. وتشمل التسمم الغذائي بالسالمونيلا والغثيان وتشنجات البطن والقيء والإسهال والدوسنتاريا وأمراض أخرى. تنتقل الكائنات الحية المسببة لهذه الأمراض على أرجل وأجسام الصراصير، وتوضع على الطعام والأواني كغذاء للصراصير.
  • يحتوي براز الصراصير وجلود الانسلاخ على عدد من مسببات الحساسية التي يُظهر الكثير من الناس ردود فعل تحسسية تجاهها، مثل الطفح الجلدي والعين الدامعة والعطس.
  • لا ترتبط الصراصير الألمانية بأمراض خطيرة أو تفشي الأمراض.