الخفافيش:
خفاش الفاكهة المصري
الوصف العام
- خفاش الفاكهة المصرية لونه بني غامق أو بني مائل للرمادي، السطح السفلي للجسم أكثر شحوباً من ظهوه، أصابعه طويلة، ويمتد جناحه إلأى حوالي 60 سم. ووزنه 80-170 جم.
- طول الجسم 15 سم. الذكور أكبر من الإناث ويمكن تمييزها بسهولة عن طريق الصفن (وعاء الخصيتين) الكبير وخيوط الشعر البارزة والقاسية حول الحلق.
- الخفافيش البالغة لديهم ما مجموعه 34 سناً.
- الفراء على جسمها قصير نسبياً ويتكون من خيوط ناعمة وملساء.
- يتدرج لون الفراء على ظهره من البني الغامق إلى الرمادي المائل للبني، في حين أن اللون على الجانب السفلي منه بني شاحب مع طوق بني مائل للصفرة حول رقبته.
- أجنحته ذات لون بني أغمق من جسمها وتلتصق أغشية الجناح بالرجل عند إصبع القدم الأول.
- الذكور والإناث لديهم نفس اللون.
- يتكيف الخفاش جيداً مع الرؤية في الإضاءة المنخفضة ويمتلك حاسة شم متطورة للغاية.
- عيونه كبيرة ومتطورة وأذناه متوسطة الطول.
|
Credit: Lietuvos zoologijos sodas
|
دورة الحياة والخصائص الشائعة
- تلد الإناث نسلاً واحداً في المتوسط بعد فترة حمل تتراوح بين 105 و 120 يوماً.
- طبقاً لاسمها، تتغذى هذه الثدييات الليلية بشكل حصري تقريباً على الفواكه اللينة، مثل التمر والتفاح والمشمش.
- هذه الخفافيش من الأنواع الاجتماعية للغاية وتعيش في مستعمرات مع الآلاف من الخفافيش الأخرى.
- تتشبث الخفافيش الصغيرة بالأنثى لمدة 3 أسابيع تقريباً، إلى أن تتمكن من التعلق من الأغصان بمفردها، وتبدأ في الطيران بعد 3 أشهر.
- يوجد موسمان تكاثر للخفاش: الأول من أبريل إلى أغسطس، بينما الموسم الثاني من أكتوبر إلى فبراير.
- عادة ما تلد الإناث نسل واحد فقط كل عام (يسمى “الجرو”)، ولكن تولد التوائم في بعض الأحيان، بعد فترة حمل تتراوح من 115 إلى 120 يوماً.
- تحمل الأنثى الجرو حتى يبلغ من العمر ستة أسابيع، وهو الوقت الذي تستطيع فيه أن تعلق في المجثم بمفردها.
- يبقى النسل عادة في نفس المستعمرة مثل الوالدين طوال حياتهم.
- متوسط العمر يتراوح من 8 إلى 10 سنوات.
الأضرار والآثار الطبية
- يأكل الخفاش الفاكهة المزروعة تجارياً والمخصصة للاستهلاك الآدمي ويسبب خسارة المحاصيل للمز ارعين.
- يُشتبه في أنه خزان للعديد من الأمراض التي تصيب الإنسان. يُفترض أنه يمكن أن ينشر فيروس ماربورغ Marburg إلى أنواع معينة من خلال ملامسة إفرازات مصابة. يمكن أن يكون التعرض لذرق الطائر (فضلات الطيور البحرية) طريقاً لانتقاله إلى البشر.
|
Credit: Arpingstone
|